أفتقدك .... حينما تتساقط الأمطار ويلف المكان بالسقيع وأرتجف بردا.....أرتجف رعباً..... ارتجف شوقاً ...... ويشتد حولي الشتاء
أفتقدك.... حينما يأتي الليل دون صوتك.....ودون طيفك.....ودون دفئك
فأركد مسرعة لأبحث عنك في رداء القمر بين نور النجوم
فانظر للسماء .. وارسم عليها صورتك ... وأغفو كالقطة الجريحة فوق صدر الماء
أفتقدك جدا.... حينما أردد أمام الناس كاذبة......أنني نسيتك
وأن أمرك ما عاد يعنيني وأن فراقك ما عاد يشقيني
فأعود الى فراشي فى المساء وأبكيك في الخفاء
أفتقدك .... حينما أسير فوق شاطئ البحر وحدي وأرسم وجهك فوق كل شيء وأعبث برمال الشواطئ
وأبحر وحيدة إلى مدن العشق وأطارد طيفك كالمجنونة فوق الماء...
افتقدك حينما اجد عاشقان تتلامس ايديهم وانظر ليديا فاجدها وحيده واشعر بأن روحى شريدة
أفتقدك جدا.... حينما أعترف بيني وبين نفسي بأن الرسائل التي أحرقتها ..قد أحرقتني
وبأن الهدايا التي كسرتها...كسرتني ....
وبأن البقايا التي قتلتها ...قتلتني.....
وبأن مشانق النسيان التي أعددتها لذكرياتي معك وحدك انتهت تحتها في المساء....
سأفتقدك جدا.... حينما تحدثني أخرى عن حكاية عشقها واتذكرك فى كل كلماتها
وأشعر اننى اشم عطرك حولى ولا أعرف ماذا أقول فتنفجر كل المتناقضات بداخلي
فأشتاق إليك أكثر...........
وأرفضك أكثر .............
وأحبك بلا حدود .........
وأكرهك بلا حدود.....
لأنك مزقت الوعود و بعدت عن قلبى وانت تعلم ان قلبي بدونك سيموت
أفتقدك جدا.... حينما يسألني قلبي عنك وأصمت....
ويسألني عقلي عنك وأصمت...
ويسألني ليلي عنك وأصمت....
ويسألني عمري عنك وأصمت ويدق هاتفي ولا تكن أنت صاحب الاتصال وأتحول إلى قالب
من الثلج يقتات الصمت بكبرياء.......
سأفتقدك جدا.... كلما اكتشفت كم خسرتك وكم اشتاق إليك
وأنك الرجل الوحيد......الذي أثار جنوني....
وأثار رعبي....
وأثار غيرتي...
وفجر حناني ...
ومسح دموعي ....
و رسم ابتسامتي....
ومنحني قدرة على الحب والعطاء....
فأنت من ملك مفاتيح قلبي و فى يدك كانت مفاتيح جنتي
سأفتقدك جدا.... حينما أتذكر أن الرحيل كان رغما عني
فقد اقتحمت أبوابنا رياح الفراق وفرضت على قلبي نهاية مؤلمة فغادرت
حياتي بهدوء ......كأحلام المساء
سأفتقدك جدا.... حينما أقف أمام المرآة...وأسألها
هل كنت انا الأجمل في عالمك ؟؟؟؟
وماذا كنت اعني لديك ؟؟؟؟؟
أما زلت تذكرني أم انك قد نسيت؟؟؟؟؟
سأفتقدك .... عندما يأتي يوم اضطر أن اقبل بحياتي رجلاً غيرك حينما يمد لي
أحدهم ذراعيه ويسأل قلبي عنك بخجل........
ويعاتبني الوفاء وتحن إليك في عروقي .....الدماء
سأفتقدك اكثر حينما يشتد خريف العمر ....
وتذبل أوراق أيامي.....
وتتساقط أسناني....
ولكن تبقى الذكرى ويبقى الحب بداخلى لك ................
لا يذبل و سأظل افتقدك دوما
أفتقدك.... حينما يأتي الليل دون صوتك.....ودون طيفك.....ودون دفئك
فأركد مسرعة لأبحث عنك في رداء القمر بين نور النجوم
فانظر للسماء .. وارسم عليها صورتك ... وأغفو كالقطة الجريحة فوق صدر الماء
أفتقدك جدا.... حينما أردد أمام الناس كاذبة......أنني نسيتك
وأن أمرك ما عاد يعنيني وأن فراقك ما عاد يشقيني
فأعود الى فراشي فى المساء وأبكيك في الخفاء
أفتقدك .... حينما أسير فوق شاطئ البحر وحدي وأرسم وجهك فوق كل شيء وأعبث برمال الشواطئ
وأبحر وحيدة إلى مدن العشق وأطارد طيفك كالمجنونة فوق الماء...
افتقدك حينما اجد عاشقان تتلامس ايديهم وانظر ليديا فاجدها وحيده واشعر بأن روحى شريدة
أفتقدك جدا.... حينما أعترف بيني وبين نفسي بأن الرسائل التي أحرقتها ..قد أحرقتني
وبأن الهدايا التي كسرتها...كسرتني ....
وبأن البقايا التي قتلتها ...قتلتني.....
وبأن مشانق النسيان التي أعددتها لذكرياتي معك وحدك انتهت تحتها في المساء....
سأفتقدك جدا.... حينما تحدثني أخرى عن حكاية عشقها واتذكرك فى كل كلماتها
وأشعر اننى اشم عطرك حولى ولا أعرف ماذا أقول فتنفجر كل المتناقضات بداخلي
فأشتاق إليك أكثر...........
وأرفضك أكثر .............
وأحبك بلا حدود .........
وأكرهك بلا حدود.....
لأنك مزقت الوعود و بعدت عن قلبى وانت تعلم ان قلبي بدونك سيموت
أفتقدك جدا.... حينما يسألني قلبي عنك وأصمت....
ويسألني عقلي عنك وأصمت...
ويسألني ليلي عنك وأصمت....
ويسألني عمري عنك وأصمت ويدق هاتفي ولا تكن أنت صاحب الاتصال وأتحول إلى قالب
من الثلج يقتات الصمت بكبرياء.......
سأفتقدك جدا.... كلما اكتشفت كم خسرتك وكم اشتاق إليك
وأنك الرجل الوحيد......الذي أثار جنوني....
وأثار رعبي....
وأثار غيرتي...
وفجر حناني ...
ومسح دموعي ....
و رسم ابتسامتي....
ومنحني قدرة على الحب والعطاء....
فأنت من ملك مفاتيح قلبي و فى يدك كانت مفاتيح جنتي
سأفتقدك جدا.... حينما أتذكر أن الرحيل كان رغما عني
فقد اقتحمت أبوابنا رياح الفراق وفرضت على قلبي نهاية مؤلمة فغادرت
حياتي بهدوء ......كأحلام المساء
سأفتقدك جدا.... حينما أقف أمام المرآة...وأسألها
هل كنت انا الأجمل في عالمك ؟؟؟؟
وماذا كنت اعني لديك ؟؟؟؟؟
أما زلت تذكرني أم انك قد نسيت؟؟؟؟؟
سأفتقدك .... عندما يأتي يوم اضطر أن اقبل بحياتي رجلاً غيرك حينما يمد لي
أحدهم ذراعيه ويسأل قلبي عنك بخجل........
ويعاتبني الوفاء وتحن إليك في عروقي .....الدماء
سأفتقدك اكثر حينما يشتد خريف العمر ....
وتذبل أوراق أيامي.....
وتتساقط أسناني....
ولكن تبقى الذكرى ويبقى الحب بداخلى لك ................
لا يذبل و سأظل افتقدك دوما