أحياناً لما تحط راسك على المخدة .. وتبدأ ندخل في مرحلة النوم العميق .. فجأة بتحس إنو وقعت من مرتفع .. وبتفيق من النوم مرعوب ..
أو أحياناً بتشعر إنو كأنو زلت رجلك .. وبتفيق من النوم من إهتزازة عنيفة وكأنك عم تكمل الزلة أو كأنو ضربتك سيارة ( بعيد الشر عن الجميع)
هو شعور مزعج للغاية .. ولكن إلو تفسير علمي
هي ظاهرة معروفة لدى المختصين في طب النوم وتعرف باهتزازات بداية النوم (Hypnic jerks)
ويحدث هذا في أغلب الأحيان أثناء النوم الخفيف جدا، عندما تتراجع درجة حرارة الجسم ويبدأ القلب بالتباطئ ويبدأ الدماغ الواعي بالسيطرة بشكل تدريجي على العضلات.
ولا يعرف السبب الحقيقي لهذا الظاهرة ولكن هناك عدة نظريات منها أن هذه الظاهرة ناتجة عن الارتخاء الطبيعي لعضلات الجسم أثناء الدخول في النوم مما قد يفسره المخ عند بدء النوم على انه نوع من السقوط.
وهي عبارة عن انتفاضة لا إرادية تحدث عند الانتقال من اليقظة إلى النوم ويشعر خلالها الشخص بأنه سقط ويصاحبها حركة مفاجئة في الجسم قد يشعر بها الشخص الذي يشارك المصاب في السرير.
وهذه الحركة لا تحدث في مرحلة الأحلام ولكن تحدث عند الانتقال من الاستيقاظ إلى المرحلة الأولى من النوم وهي المرحلة الانتقالية التي يمر بها النائم قبل التقدم إلى مراحل النوم المتقدمة وهي مرحلة بين النوم واليقظة. وتسبب الاهتزازات التي تصاحب الشعور بالسقوط الاستيقاظ من النوم مصحوبا بشعور من الفزع اللحظي يدرك بعد الشخص انه ربما كان يحلم.
وعادة لا يجد الشخص صعوبة في العودة مرة أخرى للنوم.
وتزداد الظاهرة عند الأشخاص المنهكين أو الذين حرموا من النوم لساعات طويلة أي الأشخاص المنهكين الذين يحاولون مقاومة النوم. أي أنها قد تحدث بصورة أكبر لمن بقي صاحيا لمدة 24ساعة أو اكثر.
كما انها تزداد عند النوم في أوضاع غير مناسبة مثل النوم جالسا.
وتحدث هذه الظاهرة مرة او مرتين في الليلة ولكنها عند الأغلبية تحدث على فترات متباعدة ويبدو أن هذه الظاهرة تصيب جميع الفئات العمرية بلا استثناء .
وتعتبر ظاهرة حميدة ولا تحتاج لأي علاج وينصح الذين يعانون من تكرر المشكلة بالبعد عن الإجهاد والسهر
أو أحياناً بتشعر إنو كأنو زلت رجلك .. وبتفيق من النوم من إهتزازة عنيفة وكأنك عم تكمل الزلة أو كأنو ضربتك سيارة ( بعيد الشر عن الجميع)
هو شعور مزعج للغاية .. ولكن إلو تفسير علمي
هي ظاهرة معروفة لدى المختصين في طب النوم وتعرف باهتزازات بداية النوم (Hypnic jerks)
ويحدث هذا في أغلب الأحيان أثناء النوم الخفيف جدا، عندما تتراجع درجة حرارة الجسم ويبدأ القلب بالتباطئ ويبدأ الدماغ الواعي بالسيطرة بشكل تدريجي على العضلات.
ولا يعرف السبب الحقيقي لهذا الظاهرة ولكن هناك عدة نظريات منها أن هذه الظاهرة ناتجة عن الارتخاء الطبيعي لعضلات الجسم أثناء الدخول في النوم مما قد يفسره المخ عند بدء النوم على انه نوع من السقوط.
وهي عبارة عن انتفاضة لا إرادية تحدث عند الانتقال من اليقظة إلى النوم ويشعر خلالها الشخص بأنه سقط ويصاحبها حركة مفاجئة في الجسم قد يشعر بها الشخص الذي يشارك المصاب في السرير.
وهذه الحركة لا تحدث في مرحلة الأحلام ولكن تحدث عند الانتقال من الاستيقاظ إلى المرحلة الأولى من النوم وهي المرحلة الانتقالية التي يمر بها النائم قبل التقدم إلى مراحل النوم المتقدمة وهي مرحلة بين النوم واليقظة. وتسبب الاهتزازات التي تصاحب الشعور بالسقوط الاستيقاظ من النوم مصحوبا بشعور من الفزع اللحظي يدرك بعد الشخص انه ربما كان يحلم.
وعادة لا يجد الشخص صعوبة في العودة مرة أخرى للنوم.
وتزداد الظاهرة عند الأشخاص المنهكين أو الذين حرموا من النوم لساعات طويلة أي الأشخاص المنهكين الذين يحاولون مقاومة النوم. أي أنها قد تحدث بصورة أكبر لمن بقي صاحيا لمدة 24ساعة أو اكثر.
كما انها تزداد عند النوم في أوضاع غير مناسبة مثل النوم جالسا.
وتحدث هذه الظاهرة مرة او مرتين في الليلة ولكنها عند الأغلبية تحدث على فترات متباعدة ويبدو أن هذه الظاهرة تصيب جميع الفئات العمرية بلا استثناء .
وتعتبر ظاهرة حميدة ولا تحتاج لأي علاج وينصح الذين يعانون من تكرر المشكلة بالبعد عن الإجهاد والسهر