يمكن أن ينتج الالتهاب الكبدي عن عقاقير لها تأثيرات سمية مباشرة على الكبد.
أكثر الأمثلة شيوعا هو مسكن الألم الذي يصرف بدون تذكرة طبية والذي يسمى
أسيتامينوفين(سيتامول), إذ أن تناول جرعات عالية من هذا العقار خاصة إذا شربت معه
ثلاث أو أربع كئوس من مشروبات كحولية يمكن أن يسبب تدميرا خطيرا للكبد.
من الأدوية الأخرى التي تضر بالكبد الميثيل دوبا (الذي يستخدم في خفض
ضغط الدم) والأيسونيازيد (المستخدم في علاج الدرن)، والفالبروات (المستخدم
في علاج النوبات التشنجية)، والأميودارون (المستخدم في علاج إيقاعات القلب
غير المنتظمة).
تشمل أعراض تلف الكبد التسممي بسبب العقاقير : الغثيان والقيء وكثرة العرق والشعور العام بعدم الارتياح.
سوف تقرر أعراض المرض ما إذا كانت الحاجة إلى تناول مضاد (ترياق) للعقار
الذي تناوله أو إلى غسل وشفط محتويات المعدة لتخليص الجسم من أي عقار
لازال باقيا في المعدة (ولكنه لم يمتص بعد إلى مجرى الدم).
أحيانا ما نجد بعض الأدوية تتلف الكبد من خلال تفاعل حساسي (استهدافي)
غير عادي، والذي يمكن أن يسبب أعراضا مثل الحمى والطفح وآلام العضلات.
فبالإضافة إلى العقاقير المذكورة أعلاه، فإن العقاقير الآتية تسبب أيضا
تلفاً حساسياً للكبد وهي الفينيتوين (المستخدم في علاج النوبات التشنجية)،
والكلوربرومازين (المستخدم في علاج حالات الهوس)، والإريثروميسين
ومستحضرات الترايميثوبريم مع السلفا ميثوكسازول (وهي مضادات حيوية)،
والهالوثان (وهو مخدر عام لم يعد يستخدم الآن في الولايات المتحدة
الأمريكية).
أكثر الأمثلة شيوعا هو مسكن الألم الذي يصرف بدون تذكرة طبية والذي يسمى
أسيتامينوفين(سيتامول), إذ أن تناول جرعات عالية من هذا العقار خاصة إذا شربت معه
ثلاث أو أربع كئوس من مشروبات كحولية يمكن أن يسبب تدميرا خطيرا للكبد.
من الأدوية الأخرى التي تضر بالكبد الميثيل دوبا (الذي يستخدم في خفض
ضغط الدم) والأيسونيازيد (المستخدم في علاج الدرن)، والفالبروات (المستخدم
في علاج النوبات التشنجية)، والأميودارون (المستخدم في علاج إيقاعات القلب
غير المنتظمة).
تشمل أعراض تلف الكبد التسممي بسبب العقاقير : الغثيان والقيء وكثرة العرق والشعور العام بعدم الارتياح.
سوف تقرر أعراض المرض ما إذا كانت الحاجة إلى تناول مضاد (ترياق) للعقار
الذي تناوله أو إلى غسل وشفط محتويات المعدة لتخليص الجسم من أي عقار
لازال باقيا في المعدة (ولكنه لم يمتص بعد إلى مجرى الدم).
أحيانا ما نجد بعض الأدوية تتلف الكبد من خلال تفاعل حساسي (استهدافي)
غير عادي، والذي يمكن أن يسبب أعراضا مثل الحمى والطفح وآلام العضلات.
فبالإضافة إلى العقاقير المذكورة أعلاه، فإن العقاقير الآتية تسبب أيضا
تلفاً حساسياً للكبد وهي الفينيتوين (المستخدم في علاج النوبات التشنجية)،
والكلوربرومازين (المستخدم في علاج حالات الهوس)، والإريثروميسين
ومستحضرات الترايميثوبريم مع السلفا ميثوكسازول (وهي مضادات حيوية)،
والهالوثان (وهو مخدر عام لم يعد يستخدم الآن في الولايات المتحدة
الأمريكية).