يتصل الجنين مع أمه عن طريقها ويعتمد بقاءه على سلامتها وفعاليتها، أما وظائف المشيمة فهي :
التنفس : يأخذ الجنين الأوكسجين ويطرح ثاني أكسيد الكربون عبرها.
التغذية : حيث تحول الطعام الآتي من الأم إلى أشكال بسيطة حيث يأخذه الجنين منها، وهي قادرة على اصطفاء المواد التي يحتاجها الجنين حتى لو استنفذت كل ما عند الأم من بعض المواد.
التخزين : تستقلب وتخزن الغلوكوز والحديد والفيتامينات المنحلة بالدسم.
الإطراح : يطرح الجنين غاز ثاني أكسيد الكربون والبيليروبين عن طريقها.
الحماية : تشكل المشيمة حاجزاً ضد الإنتان تمنع دخول الجراثيم إلا فيما ندر مثل لولبيات الإفرنجي، عصيات السل إلا أن الفيروسات تستطيع عبور الحاجز بسهولة، كما أن بعض الأدوية تمر للجنين من خلالها، تنتقل أضداد صغيرة من نوع lgG من الأم إلى الجنين قرب نهاية الحمل تزوده بالمناعة في الأشهر الثلاثة الأولى بعد الولادة. ولا يمر إلى الجنين إلا الأضداد التي تملكها الأم فإذا لم تكن ممنعة ضد مرض ما سيكون وليدها غير ممنع ضده أيضاً.
إفراز الهرمونات :
أ- المنميات المشيمية التناسلية HCG : تبلغ ذروتها بين الأسبوع ( 7 - 10 ) وتتناقص مع تقدم الحمل وهو أساس للفحوص التي تجرى أثناء الحمل لأنه يطرح مع بول الأم ووظيفته تحريض نمو وفعالية الجسم الأصفر الحملي.
ب- الإستروجينات : عندما تتناقص فعالية الجسم الأصفر تتحمل المشيمة عبء إنتاج الإستروجينات حيث تفرز بكثرة أثناء الحمل وتعتبر مشعراً هاماً على سلامة الجنين والمشيمة. تقاس الاستروجينات بالبول أو بالدم بشكل استريول.
ت- البروجسترون : تهبط مستوياته عند الولادة ويقاس في البول بشكل بريغنانديول.
ث- مولد اللبن المشيمي (اللاكتوجين) HPL : له دور هام باستقلاب الغلوكوز أثناء الحمل ترتفع مستوياته عندما تهبط مستويات HCG وتستمر كذلك خلال الحمل كله.
التنفس : يأخذ الجنين الأوكسجين ويطرح ثاني أكسيد الكربون عبرها.
التغذية : حيث تحول الطعام الآتي من الأم إلى أشكال بسيطة حيث يأخذه الجنين منها، وهي قادرة على اصطفاء المواد التي يحتاجها الجنين حتى لو استنفذت كل ما عند الأم من بعض المواد.
التخزين : تستقلب وتخزن الغلوكوز والحديد والفيتامينات المنحلة بالدسم.
الإطراح : يطرح الجنين غاز ثاني أكسيد الكربون والبيليروبين عن طريقها.
الحماية : تشكل المشيمة حاجزاً ضد الإنتان تمنع دخول الجراثيم إلا فيما ندر مثل لولبيات الإفرنجي، عصيات السل إلا أن الفيروسات تستطيع عبور الحاجز بسهولة، كما أن بعض الأدوية تمر للجنين من خلالها، تنتقل أضداد صغيرة من نوع lgG من الأم إلى الجنين قرب نهاية الحمل تزوده بالمناعة في الأشهر الثلاثة الأولى بعد الولادة. ولا يمر إلى الجنين إلا الأضداد التي تملكها الأم فإذا لم تكن ممنعة ضد مرض ما سيكون وليدها غير ممنع ضده أيضاً.
إفراز الهرمونات :
أ- المنميات المشيمية التناسلية HCG : تبلغ ذروتها بين الأسبوع ( 7 - 10 ) وتتناقص مع تقدم الحمل وهو أساس للفحوص التي تجرى أثناء الحمل لأنه يطرح مع بول الأم ووظيفته تحريض نمو وفعالية الجسم الأصفر الحملي.
ب- الإستروجينات : عندما تتناقص فعالية الجسم الأصفر تتحمل المشيمة عبء إنتاج الإستروجينات حيث تفرز بكثرة أثناء الحمل وتعتبر مشعراً هاماً على سلامة الجنين والمشيمة. تقاس الاستروجينات بالبول أو بالدم بشكل استريول.
ت- البروجسترون : تهبط مستوياته عند الولادة ويقاس في البول بشكل بريغنانديول.
ث- مولد اللبن المشيمي (اللاكتوجين) HPL : له دور هام باستقلاب الغلوكوز أثناء الحمل ترتفع مستوياته عندما تهبط مستويات HCG وتستمر كذلك خلال الحمل كله.