اكتشف باحثون فرنسيون مادة كيميائية في لعاب الإنسان تعادل بقدرتها وفاعليتها المورفين، وذات مخاطر أقل من ناحية التأثيرات الجانبية.
وذكرت وسائل إعلامية أن المادة المكتشفة تعرف باسم الاوبيورفين ولها نفس التأثيرات العلاجية للآلام الجسدية والالتهابات الحادة التي اعتاد الأطباء على علاجها بواسطة المورفين، حيث أكد الباحثون في معهد باستير أن الآثار الجانبية للاوبيورفين أقل بكثير من آثار المورفين مما يفتح الأمل في إنتاج عقاقير جديدة من المسكنات.
وكان العلماء اجروا تجاربهم على مجموعة من الفئران لمعرفة هذه المادة الكيميائية الموجودة في الإنزيمات والخلايا العصبية، حيث سيقومون بأول تجاربهم المعملية على الإنسان خلال الأيام القادمة.
ويعتبر المورفين من أقوى المسكنات الطبية المستخدمة في الحالات شديدة الألم مثل انسداد الشريين التاجية والحروق وبعض العمليات الجراحية وفي المراحل المتقدمة من السرطان.
وذكرت وسائل إعلامية أن المادة المكتشفة تعرف باسم الاوبيورفين ولها نفس التأثيرات العلاجية للآلام الجسدية والالتهابات الحادة التي اعتاد الأطباء على علاجها بواسطة المورفين، حيث أكد الباحثون في معهد باستير أن الآثار الجانبية للاوبيورفين أقل بكثير من آثار المورفين مما يفتح الأمل في إنتاج عقاقير جديدة من المسكنات.
وكان العلماء اجروا تجاربهم على مجموعة من الفئران لمعرفة هذه المادة الكيميائية الموجودة في الإنزيمات والخلايا العصبية، حيث سيقومون بأول تجاربهم المعملية على الإنسان خلال الأيام القادمة.
ويعتبر المورفين من أقوى المسكنات الطبية المستخدمة في الحالات شديدة الألم مثل انسداد الشريين التاجية والحروق وبعض العمليات الجراحية وفي المراحل المتقدمة من السرطان.