توصل فريق من العلماء الروس إلى اختراع جهاز لكشف جلطة القلب، قبل أن تسد أحد الشرايين التاجية، التي قد يؤدي انسدادها إلى الموت، حيث من المتوقع أن يبدأ الإنتاج الصناعي لهذا الجهاز في عام 2012.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية (نوفوستي) أن الخبراء أشاروا إلى أنه "من الصعب تشخيص هذا المرض المميت في المرحلة المبكرة قبل فوات الأوان، ويعتبر اختراع علماء روسيا هو الأول من نوعه في هذا المجال".
وبحسب الوكالة فإن "فريق العلماء برئاسة الدكتور فاضلي عطاء الله خانوف قام بتطبيق النظرية، التي قضوا سنوات طويلة في اختراعها بمساعدة تكنولوجيا النانو، التي تعد الأحدث في عالم التقنية، ويمر الجهاز الآن في مرحلته التجريبية، وسيبدأ الإنتاج الصناعي لهذا الجهاز في عام 2012".
ودعم الفريق من الناحية الاقتصادية شركة "روس نانو" وهي شركة حكومية تشرف على قطاع تكنولوجيا النانو في روسيا.
وتوالت في السنوات الأخيرة اختراعات العلماء الروس في المجال الطبي، حيث تمكنوا من ابتكار طريقة جديدة لعلاج مرض السل بالاعتماد على تكنولوجيا النانو.
والنانو هو جزء من المليار من المتر، وتعرف تقنيات الـ "نانو"، تقنيات "الأشكال المتناهية الصغر"، بأنها تطبيق علمي يتولى إنتاج الأشياء عبر تجميعها على المستوي الصغير من مكوناتها الأساسية.
وتمكن تكنولوجيا النانو من امتلاك الإمكانية لزيادة كفاءة استهلاك الطاقة، وتساعد في تنظيف البيئة، كما تساعد في إيجاد حلول لمشاكل الصحة الرئيسية، كما أنها قادرة على زيادة الإنتاج التصنيعي بشكل هائل وبتكاليف منخفضة جدا.
يشار إلى أن تطبيقات تقنية النانو تعتبر واسعة المجال وتدخل في الكثير من المجالات الصناعية والعسكرية والطبية والزراعية وغيرها.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية (نوفوستي) أن الخبراء أشاروا إلى أنه "من الصعب تشخيص هذا المرض المميت في المرحلة المبكرة قبل فوات الأوان، ويعتبر اختراع علماء روسيا هو الأول من نوعه في هذا المجال".
وبحسب الوكالة فإن "فريق العلماء برئاسة الدكتور فاضلي عطاء الله خانوف قام بتطبيق النظرية، التي قضوا سنوات طويلة في اختراعها بمساعدة تكنولوجيا النانو، التي تعد الأحدث في عالم التقنية، ويمر الجهاز الآن في مرحلته التجريبية، وسيبدأ الإنتاج الصناعي لهذا الجهاز في عام 2012".
ودعم الفريق من الناحية الاقتصادية شركة "روس نانو" وهي شركة حكومية تشرف على قطاع تكنولوجيا النانو في روسيا.
وتوالت في السنوات الأخيرة اختراعات العلماء الروس في المجال الطبي، حيث تمكنوا من ابتكار طريقة جديدة لعلاج مرض السل بالاعتماد على تكنولوجيا النانو.
والنانو هو جزء من المليار من المتر، وتعرف تقنيات الـ "نانو"، تقنيات "الأشكال المتناهية الصغر"، بأنها تطبيق علمي يتولى إنتاج الأشياء عبر تجميعها على المستوي الصغير من مكوناتها الأساسية.
وتمكن تكنولوجيا النانو من امتلاك الإمكانية لزيادة كفاءة استهلاك الطاقة، وتساعد في تنظيف البيئة، كما تساعد في إيجاد حلول لمشاكل الصحة الرئيسية، كما أنها قادرة على زيادة الإنتاج التصنيعي بشكل هائل وبتكاليف منخفضة جدا.
يشار إلى أن تطبيقات تقنية النانو تعتبر واسعة المجال وتدخل في الكثير من المجالات الصناعية والعسكرية والطبية والزراعية وغيرها.