تمكن علماء وخبراء إيرانيون في مجال العلوم النووية
والطبية من انتاج أدوية تساعد في علاج سرطان الكبد وتصنيع نوع من السراميك
يساعد على ترميم كسور العظام.
ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن الخبراء الإيرانيين
قولهم ان دواء سرطان الكبد يؤدي الى الحد من حجم الأورام وإطالة عمر المرضى
المصابين بهذا النوع من السرطان اما السراميك فقد تم صنعه من المواد
المتوافرة من «اوكسيد السيليسيوم» و«نيترات الكالسيوم» و«نيترات المنيزيوم»
وهو كثير الشبيه بعظام جسم الانسان المضغوطة وبوسعه أن يحل محل العظم
الاسفنجي.
وتمكن علماء الطاقة الذرية في ايران من انتاج دواء مشع
لمعالجة سرطان الكبد يطلق عليه «كروميك فوسفات» وفق ما اعلنته العلاقات
العامة التابعة لمؤسسة الطاقة الذرية.
وأوضحت ان الدواء المذكور يعمل من خلال ادخاله في
الشريان الكبدي كما يمكن استخدامه عبر الادخال الموضعي في الأماكن المصابة
في الكبد خاصة تلك التي تتجمع فيها الأورام السرطانية بما يؤدي الى الحد من
حجم الأورام وإطالة عمر المرضى المصابين بهذا النوع من السرطان بعدما كشفت
الدراسات حجم الآثار الايجابية لهذا الدواء بشكل مباشر في الوقت الذي يعد
هذا المرض الاكثر شيوعا ويصيب اكثر من مليوني مريض سنويا في الولايات
المتحدة.
وتابعت ان احدى طرق العلاج تتمثل ايضا في الزرق عبر
الشريان لهذا الدواء الذي ينتج من المواد المشعة وحيث ان عمر هذا النوع من
الدواء قصير نسبيا واستيراده يعد صعبا فإن الأهمية الاستثنائية له تتجلى في
اثاره العلاجية على مرضى سرطان الكبد. وختمت بالقول ان الحافز في انتاج
هذا الدواء هو القدرة على معالجة 2000 مريض سنويا في ايران.
والطبية من انتاج أدوية تساعد في علاج سرطان الكبد وتصنيع نوع من السراميك
يساعد على ترميم كسور العظام.
ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن الخبراء الإيرانيين
قولهم ان دواء سرطان الكبد يؤدي الى الحد من حجم الأورام وإطالة عمر المرضى
المصابين بهذا النوع من السرطان اما السراميك فقد تم صنعه من المواد
المتوافرة من «اوكسيد السيليسيوم» و«نيترات الكالسيوم» و«نيترات المنيزيوم»
وهو كثير الشبيه بعظام جسم الانسان المضغوطة وبوسعه أن يحل محل العظم
الاسفنجي.
وتمكن علماء الطاقة الذرية في ايران من انتاج دواء مشع
لمعالجة سرطان الكبد يطلق عليه «كروميك فوسفات» وفق ما اعلنته العلاقات
العامة التابعة لمؤسسة الطاقة الذرية.
وأوضحت ان الدواء المذكور يعمل من خلال ادخاله في
الشريان الكبدي كما يمكن استخدامه عبر الادخال الموضعي في الأماكن المصابة
في الكبد خاصة تلك التي تتجمع فيها الأورام السرطانية بما يؤدي الى الحد من
حجم الأورام وإطالة عمر المرضى المصابين بهذا النوع من السرطان بعدما كشفت
الدراسات حجم الآثار الايجابية لهذا الدواء بشكل مباشر في الوقت الذي يعد
هذا المرض الاكثر شيوعا ويصيب اكثر من مليوني مريض سنويا في الولايات
المتحدة.
وتابعت ان احدى طرق العلاج تتمثل ايضا في الزرق عبر
الشريان لهذا الدواء الذي ينتج من المواد المشعة وحيث ان عمر هذا النوع من
الدواء قصير نسبيا واستيراده يعد صعبا فإن الأهمية الاستثنائية له تتجلى في
اثاره العلاجية على مرضى سرطان الكبد. وختمت بالقول ان الحافز في انتاج
هذا الدواء هو القدرة على معالجة 2000 مريض سنويا في ايران.