سرطان الدم ،" ابيضاض الدم" ، اللوكيميا
أما الجانب الايجابي في العلاج فيمكن القول بأن غالبية الأطفال يستجيبون للعلاج، حيث يضمن العلاج توفير جرعة تقوية لإنتاج كريات دم بيضاء سليمة، غير أن هناك قلة من الأطفال لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، وبالتالي فهم بحاجة إلى خلايا جذعية، حيث تجري زراعة خلايا من نخاع العظم لشخص سليم، غير أنه من المهم أن نبين بأن هذه الطريقة ليست بالسهولة التي يتصورها الكثيرون، وتحتاج إلى العديد من الاختبارات لتفادي رفض الجسم للخلايا المزروعة.
وسرطان الدم ليس وراثيا، وهو من الأمراض المعقدة جدا، حيث تختلف من طفل لآخر، لذا فإن العلماء جادون في إيجاد علاج له، ويتم رصد الملايين سنويا على إجراء الأبحاث المتطورة للوصول إلى مسببات المرض بغية إيجاد علاج ناجح له
ينزعج الكثيرون عند سماع كلمة سرطان، رغم أنه بحمد الله يمكن شفاؤه، أو على الأقل تخفيفه بشكل كبير، حيث تبلغ نسبة الشفاء الآن أكثر من 70% بين المصابين، وذلك باستخدام التقنيات الجديدة للعلاج
ويعتبر سرطان الدم أو ما يسمى ابيضاض الدم أو اللوكيميا من أكثر الأمراض شيوعا في منطقتنا، وأكثر ما يصيب الأطفال، ويأتي في المركز الثالث بعد سرطان الثدي لدى النساء وسرطان الكبد عند الرجال.
سرطان الدم هو المرض الذي يصيب النسيج المسؤول عن إنتاج الدم في الجسم
في الطفل المصاب بهذا المرض يتم إنتاج كميات كبيرة من خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية والتي لا يمكنها القيام بواجباتها الطبيعية في الدفاع عن الجسم في التخلص من الالتهابات، إضافة إلى ذلك فإن هذه الخلايا غير الطبيعية تحد من قابلية الجسم على إنتاج خلايا الدم الحمراء الضرورية في حمل الأوكسجين وإيصاله إلى مختلف أنسجة الجسم وأعضائه. كما أن إنتاج خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية هذه يحد أيضا من إنتاج الأجسام الصفيحية المسؤولة عن تخثر الدم وإيقاف النزف عند حدوث جرح ما
ومن المؤسف القول بأن عدم معالجة هذه الحالة المرضية الخطيرة يؤدي إلى الوفاة الحتمية، وفي أمريكا يصاب 1.2 مليون شخص سنوياً بجميع أنواع السرطانات، 500 ألف يموتون كل سنة.
ويعتبر سرطان الدم أو ما يسمى ابيضاض الدم أو اللوكيميا من أكثر الأمراض شيوعا في منطقتنا، وأكثر ما يصيب الأطفال، ويأتي في المركز الثالث بعد سرطان الثدي لدى النساء وسرطان الكبد عند الرجال.
سرطان الدم هو المرض الذي يصيب النسيج المسؤول عن إنتاج الدم في الجسم
في الطفل المصاب بهذا المرض يتم إنتاج كميات كبيرة من خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية والتي لا يمكنها القيام بواجباتها الطبيعية في الدفاع عن الجسم في التخلص من الالتهابات، إضافة إلى ذلك فإن هذه الخلايا غير الطبيعية تحد من قابلية الجسم على إنتاج خلايا الدم الحمراء الضرورية في حمل الأوكسجين وإيصاله إلى مختلف أنسجة الجسم وأعضائه. كما أن إنتاج خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية هذه يحد أيضا من إنتاج الأجسام الصفيحية المسؤولة عن تخثر الدم وإيقاف النزف عند حدوث جرح ما
ومن المؤسف القول بأن عدم معالجة هذه الحالة المرضية الخطيرة يؤدي إلى الوفاة الحتمية، وفي أمريكا يصاب 1.2 مليون شخص سنوياً بجميع أنواع السرطانات، 500 ألف يموتون كل سنة.
الأسباب المؤهبة لنشوء الأورام
1. الاختلالات الوراثية
2. التعرض للإشعاع
3. العلاج الإشعاعي والكيماوي
4. المواد الكيماوية
5. أمراض الدم المؤدية إلى سرطان الدم
6. الفيروسات
2. التعرض للإشعاع
3. العلاج الإشعاعي والكيماوي
4. المواد الكيماوية
5. أمراض الدم المؤدية إلى سرطان الدم
6. الفيروسات
أنواع سرطان الدم
تنقسم سرطانات الدم إلى أربعة أنواع رئيسية هي سرطان الدم النخاعي الحاد، وسرطان الدم الليمفاوي الحاد، وسرطان الدم النخاعي المزمن، وسرطان الدم الليمفاوي المزمن.
ورغم أن الطرق العلاجية تختلف بين طفل وطفل آخر، إلا أنها في كافة الأحوال غير مريحة للطفل، حيث تسبب للطفل الكثير من الإجهاد، فالعلاج الذي يعتمد على كبح الجهاز المناعي يترك جسم الطفل غير محمي، مما قد يصيبه من أمراض مختلفة مهما كان نوعها ولو كانت بسيطة جدا وبالتالي ينتج عنها مضاعفات خطيرة..
ورغم أن الطرق العلاجية تختلف بين طفل وطفل آخر، إلا أنها في كافة الأحوال غير مريحة للطفل، حيث تسبب للطفل الكثير من الإجهاد، فالعلاج الذي يعتمد على كبح الجهاز المناعي يترك جسم الطفل غير محمي، مما قد يصيبه من أمراض مختلفة مهما كان نوعها ولو كانت بسيطة جدا وبالتالي ينتج عنها مضاعفات خطيرة..
أما الجانب الايجابي في العلاج فيمكن القول بأن غالبية الأطفال يستجيبون للعلاج، حيث يضمن العلاج توفير جرعة تقوية لإنتاج كريات دم بيضاء سليمة، غير أن هناك قلة من الأطفال لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، وبالتالي فهم بحاجة إلى خلايا جذعية، حيث تجري زراعة خلايا من نخاع العظم لشخص سليم، غير أنه من المهم أن نبين بأن هذه الطريقة ليست بالسهولة التي يتصورها الكثيرون، وتحتاج إلى العديد من الاختبارات لتفادي رفض الجسم للخلايا المزروعة.
وسرطان الدم ليس وراثيا، وهو من الأمراض المعقدة جدا، حيث تختلف من طفل لآخر، لذا فإن العلماء جادون في إيجاد علاج له، ويتم رصد الملايين سنويا على إجراء الأبحاث المتطورة للوصول إلى مسببات المرض بغية إيجاد علاج ناجح له
عدل سابقا من قبل Golden messi في الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 7:15 am عدل 2 مرات