كشفت دراسة طبية عن تمكن علماء من تحويل خلايا عادية من جلد الإنسان إلى مجموعات من الخلايا تبدو مثل الخلايا الجذعية وتقوم بنفس عملها لكن دون استخدام تكنولوجيا الاستنساخ ودون تخليق أجنة.
وقد تحقق هذه الإمكانيةالهدف المرجو منذ فترة طويلة وهو إتاحة علاج ناجع لكن دون الحواجز السياسية والعلمية والأخلاقية المرتبطة باستخدام بويضات أو أجنة بشرية والخلايا الجديدة يطلق عليها الخلايا الجذعية الوافرة القدرة وهي تبدو وتعمل مثل الخلايا الجذعية الجنينية وهي الخلايا الرئيسية المسؤولة عن نمو جميع الخلايا والأنسجة في جسم الإنسان على الرغم من أن العلماء قالوا إن هذا الاكتشاف يجب ألا يضع نهاية لمثل هذه الأبحاث
وقال باحثون من جامعة وسيكنسن في ماديسون إن هدف الدراسة لم يكن تجنب جدل أخلاقي بل كان نابعا من الاعتقاد بأنها نهج بديل فقط من شأنه أن يعمل بشكل أسرع وقال الدكتور روبرت لانزا من أدفا نسد سيل تكنولوجي -وهي شركة مقرها ماساتشوستس تعمل في المجال نفسه- إنه ليس من العملي استخدام هذا الاكتشاف الآن لكنه معلم علمي هائل وهو المعادل البيولوجي لأول طائرة للأخوين رايت ويجمع الباحثون على أن الأمر قد يستغرق سنوات قبل استخدام هذه التقنية لعلاج الناس، كما ينبغي عليهم التأكد من أن هذه الخلايا آمنة.
وقد تحقق هذه الإمكانيةالهدف المرجو منذ فترة طويلة وهو إتاحة علاج ناجع لكن دون الحواجز السياسية والعلمية والأخلاقية المرتبطة باستخدام بويضات أو أجنة بشرية والخلايا الجديدة يطلق عليها الخلايا الجذعية الوافرة القدرة وهي تبدو وتعمل مثل الخلايا الجذعية الجنينية وهي الخلايا الرئيسية المسؤولة عن نمو جميع الخلايا والأنسجة في جسم الإنسان على الرغم من أن العلماء قالوا إن هذا الاكتشاف يجب ألا يضع نهاية لمثل هذه الأبحاث
وقال باحثون من جامعة وسيكنسن في ماديسون إن هدف الدراسة لم يكن تجنب جدل أخلاقي بل كان نابعا من الاعتقاد بأنها نهج بديل فقط من شأنه أن يعمل بشكل أسرع وقال الدكتور روبرت لانزا من أدفا نسد سيل تكنولوجي -وهي شركة مقرها ماساتشوستس تعمل في المجال نفسه- إنه ليس من العملي استخدام هذا الاكتشاف الآن لكنه معلم علمي هائل وهو المعادل البيولوجي لأول طائرة للأخوين رايت ويجمع الباحثون على أن الأمر قد يستغرق سنوات قبل استخدام هذه التقنية لعلاج الناس، كما ينبغي عليهم التأكد من أن هذه الخلايا آمنة.