باحثون يطوّرون وسيلة جديدة أكثر أماناً لمنع الحمل
واشنطن: كشف باحثون أميركيون عن وسيلة جديدة لمنع الحمل طوّروها وجرّبوها على القردة، تتميز بأنها أكثر أماناً وتركيزاً من الوسائل الحالية المتاحة، وهي تستهدف الأنزيمات المسؤولة عن إطلاق البويضة.
وذكر موقع "ساينس ديلي" الأميركي أن الباحثين في جامعة "أوريغون" للصحة والعلوم، طوّروا وسيلة منع الحمل الجديدة التي لا تستهدف مستويات الهرمونات النسائية كما تفعل الوسائل الحالية، بل تركز على الآليات التي توصل مباشرة إلى إطلاق البويضة.
وتستهدف الوسيلة الجديدة الأنزيمات الأساسية المسؤولة عن إطلاق البويضة والتي استطاع العلماء أن يحددوها لدى القردة التي تتشابه مع الإنسان في الجهاز التناسلي.
وبيّن البحث أن استهداف هذه الأنزيمات يمكن أن يمنع إطلاق البويضة من المبيض، أما الخطوة الأخرى للباحثين فهي تحديد طريقة تناول النساء للدواء والجدول الزمني لذلك.
وتعتمد وسائل منع الحمل الحالية على رفع مستويات بعض الهرمونات النسائية عن طريق تناول حبوب تحتوي على هرمونات مصنّعة من شأنها أن تقطع الدورة الشهرية الطبيعية ولها آثارها الجانبية.
واشنطن: كشف باحثون أميركيون عن وسيلة جديدة لمنع الحمل طوّروها وجرّبوها على القردة، تتميز بأنها أكثر أماناً وتركيزاً من الوسائل الحالية المتاحة، وهي تستهدف الأنزيمات المسؤولة عن إطلاق البويضة.
وذكر موقع "ساينس ديلي" الأميركي أن الباحثين في جامعة "أوريغون" للصحة والعلوم، طوّروا وسيلة منع الحمل الجديدة التي لا تستهدف مستويات الهرمونات النسائية كما تفعل الوسائل الحالية، بل تركز على الآليات التي توصل مباشرة إلى إطلاق البويضة.
وتستهدف الوسيلة الجديدة الأنزيمات الأساسية المسؤولة عن إطلاق البويضة والتي استطاع العلماء أن يحددوها لدى القردة التي تتشابه مع الإنسان في الجهاز التناسلي.
وبيّن البحث أن استهداف هذه الأنزيمات يمكن أن يمنع إطلاق البويضة من المبيض، أما الخطوة الأخرى للباحثين فهي تحديد طريقة تناول النساء للدواء والجدول الزمني لذلك.
وتعتمد وسائل منع الحمل الحالية على رفع مستويات بعض الهرمونات النسائية عن طريق تناول حبوب تحتوي على هرمونات مصنّعة من شأنها أن تقطع الدورة الشهرية الطبيعية ولها آثارها الجانبية.