هذه قصة يقال انها حقيقة .. ولله أعلم
فهي تعتبر أروع مثل في الصبر على المصائب و الأسلوب المحنك الخطير ..
انظروا ماذا فعلت هذة الزوجة في زوجها....
زوجين
الزوج موظف والزوجة معلمة ولهم من الابناء أربعة
وبحكم عملهم استقدموا خادمة من شرق اسيا
في يوما من الايام عادت الزوجة من المدرسة لان الزوج لديه سفر ..وأرادت ان تودعه وعندما دخلت ببيتها وهمت بالدخول الى غرفة نومها رأت زوجها المصون في احضان خادمتها انسحبت الزوجة وعادت الى مدرستهاوكأن شي لم يحدث
بعد أن عادت بوقتها المعتاد كان زوجها قد وصل ..
قامت بمكالمته وهنئته على سلامته.ولكن ماذا حدث في بيتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتصلت هذه الزوجة الكريمة بشقيقها وقالت اريد ترحيل هذه الخادمة اليوم قبل الغد مهما كانت الظروف وفعلا تم ترحيلها...بخروج نهائي
وعندما عاد زوجها بعد أسبوع سأل عن الخادمة اين هي وانظروا الى الاجابة التي هي كالسيف
قالت زوجته بعد سفرك ...تعبت الخادمة وذهبت بها الى المستشفى ووجدوا بعد الفحوصات الطبية انها مصابة بالايدز
جن جنون الزوج وأرتبك وهو لايستطيع ان يخبر بأنه قد زنى بها وأصيب بعقدة نفسية بعد أن أخبرته الزوجة بأن الخادمة بوضع ردي وانها قد يجوز أنها قد فارقت الحياة.....فأنطوى الزوج وأصبح لاياكل بل فقد كل شهيته ونزل وزنه مايقارب 16 كجم وهو يصارع الامريّن هل يعترف لزوجته بالخيانه أم يتفرغ الى التوبه ويموت وسره معه(مع العلم ان هذا الزوج كان لايحضر صلاة الجماعة) ولكن أصبح يصلي بالمسجد ويقرأ القران ويبكي ويتهجد بالليل .
وبعد مضي 6 أشهر سقم حاله ..واصبح مريض بالوسواس وهو ينتظر الموت بأي لحظة وأي موت موت بفضيحة.
فعندما رأته الزوجة بهذه الحالة أخذته على أنفراد وذكرته بموعد سفره وانها شاهدتمها في سريرها هو وخادمتها وانها قد أختلقت هذه القصة لكي يعود الى ربه ويصون اسرته وأهله وان الخادمة ليست مريضة بالايدز
ويعلم الله ان هذا الشخص هو الان من المحافظين على الصلوات الخمس