الفحوصات الأولى للمولود الجديد
يخضع المولود الجديد في أيامه الأولى إلى سلسلة فحوص طبية للتأكد من سلامته قبيل مغادرته المستشفى
فحص الرأس:
• محيط الرأس يجب أن يكون بين 33-37سم.
• مفاصل عظام الجمجمة يجب أن تكون طرية إفساحاً في المجال أمام النمو الطبيعي للدماغ الذي يكبر بسرعة وأكثر من العظام.
• منطقة اليافوخ، إذا كانت مساحتها كبيرة فهذا دليل على تأخر نمو عظام الرأس أو خلل في إفرازات الغدة.
فحص العين:
• نقوم بالفحص الدقيق بحثاً عن أي نزف داخل العين، حجم البؤبؤ، المساواة في حجم البؤبؤين إذا كان نظره مستقيماً.
• نتأكد من تجاوب البؤبؤ مع الضوء
• نتأكد من عدم وجود المياه الزرقاء.
فحص الأذن:
نركز الفحص على التجاوب مع المنبهات الخارجية، إذ أحياناً تظهر لدينا مشاكل في هذا الخصوص.
فحص الجهاز التنفسي و القلب :
• لون الطفل يجب أن يكون زهريآ مائلآ إلى الاحمرار ، مما يعطي انطباعا جيدا عن قلبه ورئتيه، أما الزرقة في الأطراف فتزول بعد أيام قليلة
• النمط التنفسي يجب أن يكون بين 40-60 مرة في الدقيقة ، وإذا رافقه أنين أو صفير فهذا يدل على مشكلة.
• ضربات القلب يجب أن تكون بين 120-160 في الدقيقة
• أما إذا لاحظنا زرقة في لون الجلد ، فنبحث عندئذ عن مشكلة في القلب أو الرئتين .
فحص البطن :
عضلات البطن غير المكتملة تسمح لنا بتحسس كل الأعضاء ولمسها بسهولة تامة من الكبد إلى المعدة فالبنكرياس.
فحص السرّة:
نفحصها لنتأكد من أن حالتها جيدة أو إن كان فيها التهاب ما.
فحص العمود الفقري:
نجري فحصاً دقيقا أولاً للقسم الأعلى من الجسم.
وفي حالات نادرة جداً نجد ثقباً صغيراً جداً عند أسفل الرأس(مقدار رأس الإبرة)، إذا لم ننتبه لوجوده فقد يؤدي إلى التهاب في غشاء الدماغ.
فحص الكليتان والمسالك البولية:
يمكننا تحسس الكليتين بسهولة، أما المسالك البولية والأعضاء التناسلية فنجري لها فحصاَ خارجياً للتأكد من وجود الخصيتين ومجرى البول في أماكنها الصحيحة إذا كان المولود صبياً.
أما إذا كانت فتاة فمن الطبيعي وجود بعض التوّرم في جهازها التناسلي أو بعض الإفرازات المهبلية.
فحص الورك:
إذا كان سليماً أو يعاني من خلعٍ ما.
فحص الجلد:
لونه يجب أن يكون وردياً.
أما إذا مال إلى الأصفر فهذا دليل على وجود اليرقان (الصفار)، أو قد نجد بعض البثور البيضاء الصغيرة مما يدل على بداية التهاب.
فحص القسم السفلي:
قد نجد بعض الأورام التي تحتاج إلى توضيح، أو كمية من الشعر الكثيف في مكان واحد.
فحص الأعصاب:
نفحص التوازن لدى الطفل لنعرف إذا كان يحرّك يديه كلتاهما ويتجاوب مع المنبهات الخارجية.
فحص المفاصل والأطراف:
قد تكون القدمان ملتفتين نحو الداخل أو الخارج وهذا يعود الى وضعية الطفل داخل الرحم وتشفى من تلقاء نفسها، وقد نجد تقوساً في عظم الساق.
فحص دقيق لكل الأعضاء:
الفكرة الأولى عن حالة المولود تتكون من خلال النظر والتأكد من عدم وجود تشوهات خارجية ومن خلال السمع، فالبكاء بصوت عالي أمر جيد، أما الأنين يدل على وجود مشكلة ما.
الفحص الذي يخضع له الطفل في غرفة الولادة يتبعه الطبيب بفحوص أكثر دقة في الأيام الثلاثة اللاحقة وصولاً إلى يوم مغادرة المستشفى، وعند ملاحظة أي ضرر على الطفل الصغير يبحث الطبيب عن مشاكل رافقت الحمل أو أدوية تناولتها الأم، أو صعوبات خلال الولادة.
إن بعض التشوهات ولو بنسبة ضئيلة قد نجدها عند الطفل منذ اللحظة الأولى ومنها:
مشاكل في القلب، في البطن، في الورك، شفة الأرنب، تشوه في الحلق .
يخضع المولود الجديد في أيامه الأولى إلى سلسلة فحوص طبية للتأكد من سلامته قبيل مغادرته المستشفى
فحص الرأس:
• محيط الرأس يجب أن يكون بين 33-37سم.
• مفاصل عظام الجمجمة يجب أن تكون طرية إفساحاً في المجال أمام النمو الطبيعي للدماغ الذي يكبر بسرعة وأكثر من العظام.
• منطقة اليافوخ، إذا كانت مساحتها كبيرة فهذا دليل على تأخر نمو عظام الرأس أو خلل في إفرازات الغدة.
فحص العين:
• نقوم بالفحص الدقيق بحثاً عن أي نزف داخل العين، حجم البؤبؤ، المساواة في حجم البؤبؤين إذا كان نظره مستقيماً.
• نتأكد من تجاوب البؤبؤ مع الضوء
• نتأكد من عدم وجود المياه الزرقاء.
فحص الأذن:
نركز الفحص على التجاوب مع المنبهات الخارجية، إذ أحياناً تظهر لدينا مشاكل في هذا الخصوص.
فحص الجهاز التنفسي و القلب :
• لون الطفل يجب أن يكون زهريآ مائلآ إلى الاحمرار ، مما يعطي انطباعا جيدا عن قلبه ورئتيه، أما الزرقة في الأطراف فتزول بعد أيام قليلة
• النمط التنفسي يجب أن يكون بين 40-60 مرة في الدقيقة ، وإذا رافقه أنين أو صفير فهذا يدل على مشكلة.
• ضربات القلب يجب أن تكون بين 120-160 في الدقيقة
• أما إذا لاحظنا زرقة في لون الجلد ، فنبحث عندئذ عن مشكلة في القلب أو الرئتين .
فحص البطن :
عضلات البطن غير المكتملة تسمح لنا بتحسس كل الأعضاء ولمسها بسهولة تامة من الكبد إلى المعدة فالبنكرياس.
فحص السرّة:
نفحصها لنتأكد من أن حالتها جيدة أو إن كان فيها التهاب ما.
فحص العمود الفقري:
نجري فحصاً دقيقا أولاً للقسم الأعلى من الجسم.
وفي حالات نادرة جداً نجد ثقباً صغيراً جداً عند أسفل الرأس(مقدار رأس الإبرة)، إذا لم ننتبه لوجوده فقد يؤدي إلى التهاب في غشاء الدماغ.
فحص الكليتان والمسالك البولية:
يمكننا تحسس الكليتين بسهولة، أما المسالك البولية والأعضاء التناسلية فنجري لها فحصاَ خارجياً للتأكد من وجود الخصيتين ومجرى البول في أماكنها الصحيحة إذا كان المولود صبياً.
أما إذا كانت فتاة فمن الطبيعي وجود بعض التوّرم في جهازها التناسلي أو بعض الإفرازات المهبلية.
فحص الورك:
إذا كان سليماً أو يعاني من خلعٍ ما.
فحص الجلد:
لونه يجب أن يكون وردياً.
أما إذا مال إلى الأصفر فهذا دليل على وجود اليرقان (الصفار)، أو قد نجد بعض البثور البيضاء الصغيرة مما يدل على بداية التهاب.
فحص القسم السفلي:
قد نجد بعض الأورام التي تحتاج إلى توضيح، أو كمية من الشعر الكثيف في مكان واحد.
فحص الأعصاب:
نفحص التوازن لدى الطفل لنعرف إذا كان يحرّك يديه كلتاهما ويتجاوب مع المنبهات الخارجية.
فحص المفاصل والأطراف:
قد تكون القدمان ملتفتين نحو الداخل أو الخارج وهذا يعود الى وضعية الطفل داخل الرحم وتشفى من تلقاء نفسها، وقد نجد تقوساً في عظم الساق.
فحص دقيق لكل الأعضاء:
الفكرة الأولى عن حالة المولود تتكون من خلال النظر والتأكد من عدم وجود تشوهات خارجية ومن خلال السمع، فالبكاء بصوت عالي أمر جيد، أما الأنين يدل على وجود مشكلة ما.
الفحص الذي يخضع له الطفل في غرفة الولادة يتبعه الطبيب بفحوص أكثر دقة في الأيام الثلاثة اللاحقة وصولاً إلى يوم مغادرة المستشفى، وعند ملاحظة أي ضرر على الطفل الصغير يبحث الطبيب عن مشاكل رافقت الحمل أو أدوية تناولتها الأم، أو صعوبات خلال الولادة.
إن بعض التشوهات ولو بنسبة ضئيلة قد نجدها عند الطفل منذ اللحظة الأولى ومنها:
مشاكل في القلب، في البطن، في الورك، شفة الأرنب، تشوه في الحلق .